من كتاب قصة الحضارة:ـ
أ- الجمهورية
ب - الثورة
ج - الملكية
في عهد الملكية - تدين أقل - انتشار الزنا و قلة الزواج - في الطبقات العليا: استخدام موانع الحمل الآلية و الكيميائية - في الطبقات العليا: استخدام عمليات الإجهاض - الطبقات الفقيرة: زيادة النسل
الثياب
tunic
جميع الطبقات تلبسه
Toga جبة
يلبسه الأشراف في مجلس الشيوخ أو الألعاب
أما الامبراطور فيلبس طوجة أرجوانية
الخف البسيط، و هو شبه الشبشب بصباع مصنوع من الجلد
الحذاء الكامل من القماش والجلد، و كان يرتدى مع الطوجة في المناسبات
أما النساء فبعضهن كانوا يلبسون الخمار، والبراقع لتخفي الوجه، وبعضهن كانوا يزينون شعورهم
كانت الألعاب تقام في الاحتفالات بالأعياد الدينية أو المناسبات الخاصة بالامبراطور، وكان المجالدين من
المسجونين و المحكوم عليهم بالإعدام يصارعون بعضهم في مبارزات فردية أو جماعية، ويتسلحون بالسهام أو الحراب أو الخناجر، وقد يلبسون الدروع، وقد يحاربون الحيوانات
كان المجتلد ذو أرض خشبية مغطاه بالتراب، فوقها شرفة للشيوخ و الكهنة و كبار الموظفين، فوقهم مقصورة للامبراطور و الامبراطورة والأسرة الامبراطورية والحاشية، وفوقهم الأشراف، وكان يسمح لكل الأحرار بالمشاهدة
بعد فازباسيان صارت المجالدات تقام في الكولسيوم بدلا من المجتلد
18 july 64
شب حريق في المضمار الكبير، وانتقل إلى ثلثي المدينة لمدة 9 أيام
كان نيرون يريد أن يعيد بناء المدينة بشكل أكثر تنظيما، أشيع أنه متواطئ في حرق المدينة، لما وجد ذلك، اتهم المسيحيين بحرقها لأنهم كانوا يبشرون بزوال هذه الحياة الظالمة و استبدالها بحياة أفضل
أصدر على عدد من المسيحيين أحكام بالإدانة من غير دليل على حرقهم رومة، بل كانت التهمة هي كراهية الجنس البشري، ألبس بعضهم الجلود و تركهم للحيوانات تأكلهم، وصلب البعض، ودفن الكثير
منهم أحياء، وأشعل في بعضهم النيران
صلب بطرس بالمقلوب في ملعب نيرون عام 64 في حلبة روما في ميدان الفاتيكان
من كتاب مختصر تاريخ العالم :ـ
" شرع نيرون يعتقل المسيحيين حيث يجدهم، ثم كانوا يعدمون بوحشية" وكانوام يدفنون موتاهم في شبكة من الممرات تحت الأرض خارج أسوار المدينة، و أيضا يتجمعون في هذه الممرات ليشجعوا بعضهم في أوقات الاضطهاد