جابر بن حيان - أبو الكيمياء
جابر بن حيان - أبو الكيمياء
- قبل جابر بن حيان
- أكبر محركين لعلم الكيمياء قديما
- اكسير الحياة
مادة تمنح الخلود للإنسان
- تحويل المعادن إلى ذهب
- في العصر الأموي: ترجمة الكتب اليونانية في الكيمياء و الطب و الفلك بطلب من خالد بن معاوية
- ولد جابر بن حيان لأب يعمل في العطارة (الصيدلة و صنع الدواء)ـ
- عاش جابر بن حيان في العصر الانتقالي بين مرحلة الترجمة التي بدأت في العصر الأموي و مرحلة الإبداع
- تعليمه
- أبوه العطار (الصيدلي)ـ
- كتب الإسكندرية
- درس كتب كبار مفكري و علماء اليونان
- تتلمذ على الإمام جعفر الصادق المتبحر في علوم الكيمياء معتمدا المنهج التجريبي
- أشيع
أنه يستخدم الجن لتحويل المعادن إلى ذهب، و نقم عليه الجهال لغيرة زوجاتهن
من امتلاكه الذهب، واعتزموا حرق معمله، فأخذ ما قدر عليه من كتبه و هرب
- أوصى
هارون الرشيد وزيره على جابر، و لكن الوزير يحيى بن خالد حاول صرف جابر عن
أبحاثه في الأملاح و الزنجفر إلى تحويل المعادن إلى ذهب لكن ذلك لم يرق
إلى بن حيان
- توفي 815 في مختبره
- اكتشافاته
- ميزان الأوزان و ميزان الطبائع الذي يستخدم في ميزان الطبائع كالحرارة و اليبوسة و البرودة
- مادة الزنجفر ( الحجر الأحمر ) التي تنتج عن تفاعل الزئبق مع الكبريت
- جابر
يرى أن كل المعادن ناتجة عن تفاعل الكبريت مع الزئبق، تغير نسب التفاعل
يغير المعدن، فمثلا لو نسبة الكبريت يساوي نسبة الزئبق تنتج الفضة
- قبول
نظرية ارسطو من أن الماء و النار و اليبوسة والرطوبة هي التي تدخل في
تركيب أي مادة، والنسب المختلفة هي التي تغير من خواص المادة
- وأضاف إلى ذلك الزئبق ممثلا للفلزات و الكبريت ممثلا للافلزات
- كبريتيد الانتموان، لاستخدامه بدلا من الذهب في زخرفة المخطوطات و الحلي
- اكتشف كيفية تلبيس المعادن بالذهب، أي صباغتها بطبقة خارجية من الذهب طبقة يصعب فصلها عن المعدن
- مادة تقي القماش من البلل
- العديد من الكتب
- و كان يكتب فيها كميات التجارب بالرطل و الأوقية
- السموم و دفع مضارها
كتاب يصل بين الطب و الكيمياء
وصف السم و الترياق
- شرح عمليات التسامي و البلورة و التقطير و استخلاص الزيوت الطيارة و عمليات استخلاص المعادن و الأملاح
- كتب في الفلسفة و الرياضيات و التنجيم و الموسيقى
Go To MindMup
No comments:
Post a Comment